#الأسر

بين العمل والبيت تقاوم المرأة العاملة إكراهات الشهر الكريم

تواجه المرأة العاملة تحديات متعددة في رمضان، حيث تُطالب بالموازنة بين وظيفتها والواجبات المنزلية، مما يسبب لها الإرهاق الجسدي والتوتر النفسي. كما يؤدي التعب إلى تراجع الإنتاجية في العمل، خاصة مع قلة النوم وضيق الوقت. بالإضافة إلى ذلك، تجد صعوبة في التوفيق بين العمل والأسرة، وسط قلة الدعم والتقدير من بعض الجهات. وللتخفيف من هذه الإكراهات، يُنصح بتنظيم الوقت، وطلب المساعدة من أفراد الأسرة، والتقليل من المهام غير الضرورية، إضافةً إلى استغلال ساعات العمل بذكاء والحصول على قسط كافٍ من الراحة. ويبقى دعم المجتمع وأماكن العمل ضروريًا لجعل تجربة المر

اليوم الأول من رمضان بداية روحانية جديدة

اليوم الأول من رمضان يمثل بداية روحانية جديدة للمسلمين، حيث يستقبلونه بالفرح والاستعداد النفسي والجسدي. يبدأ اليوم بالسحور وصلاة الفجر، ثم يمضي الصائم نهاره بالصبر والعبادات، مع الحرص على قراءة القرآن والأذكار. يقترب وقت الإفطار وسط أجواء عائلية دافئة، ويُعدّ هذا اليوم فرصة لوضع خطة إيمانية لشهر مليء بالطاعات وترك العادات السيئة. مع نهايته، يشعر الصائم بالراحة والطمأنينة، مستعدًا لمواصلة رحلته الإيمانية في رمضان.

قفة رمضان أية خلفية وراء توزيعها ؟

قفة رمضان هي مبادرة خيرية تهدف إلى توفير المواد الغذائية الأساسية للعائلات المحتاجة خلال شهر رمضان المبارك، مما يخفف عنهم الأعباء المعيشية. تحتوي القفة عادة على الدقيق، السكر، الأرز، الزيت، التمور وغيرها من المواد الضرورية. تلعب قفة رمضان دورًا هامًا في تعزيز التكافل الاجتماعي، حيث تسهم في تقوية روح التعاون والتراحم بين أفراد المجتمع، وفقًا للقيم الإسلامية التي تدعو إلى مساعدة المحتاجين. يمكن المساهمة في هذه المبادرة عبر التبرعات المالية، تقديم المواد الغذائية، التطوع في التوزيع، أو نشر الوعي حول أهميتها. تساهم قفة رمضان في تقليل الفوارق

مساعدات ملكية خاصة للمناطق الثلجية لمقاومة موجات البرد

بدأت السلطات بإقليم شفشاون في توزيع مساعدات تهدف إلى دعم سكان المناطق القروية والجبلية لمواجهة موجة البرد التي تشهدها المنطقة خلال هذه الفترة من السنة.