#الفن

المرأة المغربية إنجازات متواصلة

يحتفي المغرب، إلى جانب العالم، بإنجازات المرأة المغربية في 8 مارس، حيث حققت تقدمًا ملحوظًا في مختلف المجالات. في السياسة، تمكنت من الوصول إلى مناصب قيادية في الحكومة والبرلمان. اقتصاديًا، أصبحت رائدة في مجال الأعمال وساهمت في تعزيز الاقتصاد الاجتماعي. كما برزت في العلوم من خلال أبحاثها وابتكاراتها، إلى جانب تفوقها في الثقافة والفن والإعلام. لم تكن هذه النجاحات ممكنة دون نضال مستمر من أجل الحقوق، حيث أدت الإصلاحات القانونية إلى تحسين وضع المرأة المغربية. ويظل 8 مارس فرصة للاحتفاء بهذه الإنجازات، وتعزيز جهود تحقيق المساواة والتنمية المستدامة.

عودة قوية لدنيا بطمة بعد خروجها من السجن

يستعرض المقال العودة القوية للفنانة المغربية دنيا بطمة إلى الساحة الفنية بعد فترة غياب بسبب قضائها عقوبة بالسجن. أحيت أول حفل زفاف لها في الدار البيضاء يوم 23 فبراير 2025، حيث استقبلها الجمهور بحفاوة كبيرة. ظهرت بإطلالة أنيقة وتفاعل معها الحضور بحماس، مما جعل مقاطع الفيديو الخاصة بالحفل تنتشر بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي.

القفطان بلغة المصممة سعاد العلمي

القفطان بلغة سعاد العلمي

وزيرة الثقافة الفرنسية تعزز مغربية الصحراء

قامت وزيرة الثقافة الفرنسية، رشيدة داتي، بزيارة رسمية إلى مدينة العيون في 17 فبراير 2025، في خطوة تؤكد دعم فرنسا للسيادة المغربية على الأقاليم الجنوبية. بدأت جولتها من طرفاية، حيث زارت معالم تاريخية مثل كازا ديل مار وبيت الكاتب الفرنسي أنطوان دو سانت إكزوبيري. في العيون، أعلنت عن إحداث رابطة ثقافية فرنسية جديدة لتعزيز التعاون الثقافي، وزارت مكتبة محمد السادس. ثم توجهت إلى الداخلة، حيث أطلقت ملحقة للمعهد العالي لمهن السينما لدعم المواهب المحلية في المجال السينمائي. تأتي الزيارة في إطار تنفيذ الاتفاقيات الثقافية بين المغرب وفرنسا، مما يعزز

دنيا بطمة تستعد للعودة إلى الأضواء بقوة

بعد خروجها من السجن في يناير 2025، بدأت الفنانة المغربية دنيا بطمة العودة إلى الساحة الفنية. أعلنت عن مشاركتها في فيلم سينمائي جديد بعنوان "البوز" الذي سيُعرض في مايو 2025. كما قامت بتحديث حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وألغت متابعة العديد من الأشخاص، ما يعكس توجهها لمرحلة جديدة في حياتها المهنية. بالإضافة إلى ذلك، قامت بالسفر إلى وجهة غير محددة بعد الإفراج عنها. يترقب جمهورها عودتها الفنية مع اقتراب عرض الفيلم.

الإعلامية المصرية هالة سرحان تهاجم الشعب المغربي

أثارت الإعلامية هالة سرحان جدلاً واسعًا بعد تصريحاتها التي اعتُبرت مهينة تجاه الفنانة المغربية بسمة بوسيل والشعب المغربي. بدأت الأزمة عندما انتقدت زواج بوسيل من تامر حسني، ووصفتها بأنها تسعى للشهرة. زاد الغضب بعد أن نشرت تغريدة مسيئة للمغاربة، مما أدى إلى موجة انتقادات واسعة. في ردها، نفت نيتها الإساءة وأكدت احترامها للمغرب. بدورها، ردت بسمة بوسيل بسخرية، فيما طالب فنانون وإعلاميون مغاربة باعتذار رسمي. حتى الآن، لم تقدم سرحان اعتذارًا، مما يواصل تأجيج الأزمة.

يحيى الفخراني رمزًا للثقافة العربية لعام 2025

أعلنت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو" اختيار الفنان المصري الكبير الدكتور يحيى الفخراني رمزًا للثقافة العربية لعام 2025، وذلك تقديرًا لإسهاماته البارزة في الفن والثقافة العربية ودوره في تعزيز الهوية الثقافية. وتلقى وزير الثقافة المصري، الدكتور أحمد فؤاد هنو، خطابًا من المنظمة أشادت فيه بترشيح مصر للفخراني، مؤكدة أن هذا التكريم يعكس مكانته الرفيعة في المشهد الثقافي والفني العربي. وأعرب وزير الثقافة عن تهانيه للفنان الكبير، مشيرًا إلى أن هذا الاختيار يعكس دور مصر الريادي في دعم الفنون، ويؤكد أهمية القوى الناعمة في تعزيز الت

الزليج صناعة مغربية مسجلة عبر التاريخ

الزليج الفاسي هو أحد أبرز الفنون التراثية في المغرب، يتميز بدقته العالية وزخارفه الهندسية المستوحاة من الفن الإسلامي. نشأ في مدينة فاس وازدهر في العصور الإسلامية المختلفة، ليصبح رمزًا للأصالة والعراقة. يعتمد تصنيعه على الطين النقي ويُشكّل يدويًا بألوان زاهية مثل الأزرق والأخضر والأصفر. يحافظ الزليج الفاسي على مكانته الرفيعة في العمارة التقليدية والمعاصرة، حيث يعكس جودة عالية وحرفية متقنة تجعله عنصرًا أساسياً في تزيين القصور والمساجد والمنازل المغربية.

باب بوجلود معلمة تاريخية خالدة

اب بوجلود هو أحد أبرز المعالم التاريخية والسياحية في مدينة فاس المغربية، بني عام 1913 خلال فترة الحماية الفرنسية، ليكون المدخل الرئيسي إلى المدينة العتيقة. يتميز بتصميمه الفريد بثلاثة أقواس مزينة بالزخارف الأندلسية والزليج المغربي، حيث يرمز اللون الأزرق إلى فاس الجديدة والأخضر إلى فاس العتيقة. يعد هذا الباب نقطة جذب سياحي مهمة، حيث يقود الزوار إلى معالم بارزة مثل جامع القرويين، مدرسة بوعنانية، وسوق العطارين، ويعكس غنى التراث المغربي المصنف ضمن قائمة اليونسكو. بفضل موقعه وتصميمه، يمثل باب بوجلود بوابة إلى الماضي، تحكي قصص الحضارة الإسلامية وا