Rabia Rabia

153 مقالات مكتوبة 70980 مشاهدة

جلالة الملك محمد السادس يترحم على روح والده طيب الله ثراه

يتناول المقال ترحُّم جلالة الملك على روح والده، مُبرزًا معاني الوفاء والبرّ بالقادة العظماء الذين أفنوا حياتهم في خدمة أوطانهم. يُؤكد المقال أن استذكار جلالته لوالده لا يقتصر على كونه دعاءً، بل هو تجديدٌ للعهد بمواصلة المسيرة وفق النهج الحكيم الذي أرساه الراحل. كما يُبرز المقال أن الترحُّم يعكس قيمة إنسانية عظيمة تتمثل في الاعتراف بالجميل والوفاء للأجيال السابقة. ويؤكد في الختام أن المسيرة مستمرة بروح الأمل والعمل، وفاءً للإرث الخالد الذي تركه القائد الراحل.

مولاي يعقوب محطة صحية بامتياز

محطة مولاي يعقوب الصحية هي منشأة طبية مهمة في المغرب، تقع بالقرب من مدينة فاس، وتشتهر بعلاج المرضى باستخدام المياه المعدنية الطبيعية التي تحتوي على خصائص علاجية. تقدم المحطة خدمات متعددة مثل العلاج بالمياه المعدنية، العلاج الطبيعي والتأهيلي، بالإضافة إلى خدمات طبية متنوعة. كما تُعد وجهة سياحية علاجية هامة، حيث يزور الزوار من مختلف المناطق للاستفادة من العلاجات المقدمة. يُتوقع أن تشهد المحطة مزيداً من التطوير في المستقبل لتوسيع خدماتها وتعزيز مكانتها كوجهة سياحية طبية عالمية.

نعيمة سميح الروح الدافئة غادرت الدنيا دون أن تغادر القلوب

نعيمة سميح غادرت الدنيا ولم تغادر القلوب

بين العمل والبيت تقاوم المرأة العاملة إكراهات الشهر الكريم

تواجه المرأة العاملة تحديات متعددة في رمضان، حيث تُطالب بالموازنة بين وظيفتها والواجبات المنزلية، مما يسبب لها الإرهاق الجسدي والتوتر النفسي. كما يؤدي التعب إلى تراجع الإنتاجية في العمل، خاصة مع قلة النوم وضيق الوقت. بالإضافة إلى ذلك، تجد صعوبة في التوفيق بين العمل والأسرة، وسط قلة الدعم والتقدير من بعض الجهات. وللتخفيف من هذه الإكراهات، يُنصح بتنظيم الوقت، وطلب المساعدة من أفراد الأسرة، والتقليل من المهام غير الضرورية، إضافةً إلى استغلال ساعات العمل بذكاء والحصول على قسط كافٍ من الراحة. ويبقى دعم المجتمع وأماكن العمل ضروريًا لجعل تجربة المر

أيقونة الأغنية المغربية في ذمة الله

وفاة الفنانة المغربية نعيمة سميح

العاملات المغربيات في يومهن العالمي 8 مارس

المصممات المغربيات يواجهن عدة إكراهات عملية في مجال الموضة، منها التحديات الاقتصادية المتعلقة بالتمويل وارتفاع تكاليف المواد الخام، بالإضافة إلى المنافسة الشديدة من المصممات المحليين والدوليين. كما أن القيود الاجتماعية قد تحد من فرصهن في بعض البيئات التقليدية. تعاني بعض المصممات من نقص التوجيه والتدريب المتخصص، مما يعيق تطورهن. كما تواجه المصممات تحديات في التسويق والترويج لمنتجاتهن، مما يتطلب المزيد من الخبرة في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. بالرغم من هذه التحديات، يواصلن العمل بإصرار لتحقيق النجاح والابتكار في عالم الموضة.

المصممة المغربية ونجاح مستمر في عوالم القفطان المغربي

المصممات المغربيات حققن إبداعًا كبيرًا في عالم الموضة من خلال دمج التقاليد المغربية العريقة مع التصاميم الحديثة. قدمن تصاميم مبتكرة للأزياء التقليدية مثل "القفطان" و"الجلابة"، وتمكنَّ من التأثير على الساحة العالمية بعروضهن في مهرجانات الأزياء الدولية. كما اهتممن بالاستدامة واستخدام المواد الصديقة للبيئة. بالإضافة إلى ذلك، ساهمت المصممات في تعزيز ريادة الأعمال النسائية في مجال الموضة، مما ساعد على تطوير الصناعة وخلق فرص عمل. إبداعاتهن تعكس تأثيرًا ثقافيًا واجتماعيًا عميقًا، مما يعزز مكانة المرأة المغربية في العالم المعاصر.

في اليوم العالمي للمرأة أهم النساء في الشعر العربي القديم

برزت العديد من الشاعرات العربيات في العصور القديمة، وتركْنَ بصمة قوية في الشعر العربي. من أشهرهن الخنساء، التي اشتهرت بشعر الرثاء في أخويها، وليلى الأخيلية، التي تميزت بشعر الفخر والمديح، وعلية بنت المهدي، التي برعت في الشعر الغنائي، وولادة بنت المستكفي، الأميرة الأندلسية التي اشتهرت بالغزل. كما تألقت مهجة بنت التياني وحمدة بنت زياد الهلالية وفدوى بنت القاسم في مجالات مختلفة من الشعر، من الرثاء إلى الفخر والمدح. هؤلاء الشاعرات ساهمن في تطور الأدب العربي وأثرن في مسيرته.